الأربعاء، 24 ديسمبر 2014

قصة العروسه الجريئه فى ليله الدخله ؟؟ انظرو ماذا فعلت؟؟




دخل عريس فى ليلة الدخلة الىغرفة النوم ودعاء الله ان يوفق و ذهب ليصلى ركعتين و بعد انتهاء الصلاة كانت المفاجاة؟؟


دخل العريس و العروسة بعروسه إلى البيت و دخلو غرفة النوم ولما جلسا على حافة السرير وضع يدها على جبين العروسة وقال اللهم إني أسألك من خيرها وخير ماجبلت عليه وأعوذ بك من شرها وشر ماجبلت عليه ثم قام العريس ليؤدي ركعتين ليشكر الله . بعد أن انتهى من الصلاة وسلم التفت ناحية عروسه فإذ به يراها متجردة من جميع ملابسها في انتظار قدومه ، فصعق من هذا المنظر وقال  تفعلى هذا من أول ليلة بدون الحياء المعهود من البنات فى ليلة العرس أشك في ماضيها من جرئتها . فقام وأوصلها إلى بيت أهلها قبل طلوع الفجر و تانى يوم عرف ان العروس كان له ماضى سبحان الله يستجيب الله من الدعاء




هناك 20 تعليقًا:

  1. الردود
    1. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

      حذف
  2. رؤؤؤؤؤؤؤؤعه جداً قصة في منتهى الرؤؤؤؤؤعه يعطيك العافية

    ردحذف
  3. رؤؤؤؤؤؤؤؤعه جداً قصة في منتهى الرؤؤؤؤؤعه يعطيك العافية

    ردحذف
  4. ياباشا القصه فيها حتت غباء والله

    يعني هو سأل عليها بعد ماتزوجها خلاص ؟ وقبل مايتزوجها كان كسبها في مسابقه يعني هههههههههههههه والله ناس

    ردحذف
  5. ياباشا القصه فيها حتت غباء والله

    يعني هو سأل عليها بعد ماتزوجها خلاص ؟ وقبل مايتزوجها كان كسبها في مسابقه يعني هههههههههههههه والله ناس

    ردحذف
  6. أسميتُها علي هاتفي : (خديجة ) ولم أخبرها بذلك ، وإذا بها تتصفّح هاتفي ذات يوم ووجدَتْ "اسم ( خديجة ) ، فغلا الدَّم في عروقها ، وسألتني بعصبيَّة
    مَن خديجة هذه ؟ !!
    تظاهرتُ بالارتباك ولم أردَّ عليها ، فازداد غضبُها وثارت ...
    قل ... انطق ... أخبرني
    وأخيرًا نطقتُ : " سليها "
    ردَّت : حسنًا ، سأسألها !
    طلبَت الرقم فسمعَتْ نغمة هاتفها يرن ، نظرَتْ فيه فإذا المتصل هو ( زوجها ) !
    نظرَتْ إليه باستغراب وأعربَتْ عن عدم فهمها ، ثمَّ قالت : اسمي ليس خديجة !
    فردَّ عليها : وصفاتك ؟ ... وحنانك ؟ ... واستيعابك لي ؟ ... وحُبُّك لي ؟ ... وخوفك عليّ ؟
    أنتِ عائلتي ، أنتِ كلُّ مالي في هذه الدنيا ، أنتِ اسمي ، أنتِ شرفي وسَتري وغِطائي ، أنتِ رفيقتي إلى الفردوس الأعلي _ إن شاء الله _ أنتِ زوجتي ...
    مسح بيديه دمعات ترقرقت علي خدَّيها وأكمل : أردتُكِ خديجة !
    فأجابت : " وسأكون كذلك إن شاء الله " ما دمتَ برفقتى ...
    هكذا هو ( الحُبُّ_الحلال )
    اللهمَّ إنَّا نسالك الحُبَّ الحلالَ ؛ فلا شيء عندك محال"

    ردحذف
  7. ما شاء الله وفين الرجالة اللي زي دا دلوقتي دا شيء محال ان الواحدة تلاقي راجل زى دا .....دا في عالم الخيال

    ردحذف
  8. من يتوكل على الله فهو حسبه لايخيب

    ردحذف
  9. شو يعني ليه رداها بيت اهلها ............ غبي

    ردحذف
  10. لا اضن هذة القصه حقيقيه ومن يحكي ليله الخله

    ردحذف
  11. لا اضن هذة القصه حقيقيه ومن يحكي ليله الخله

    ردحذف
  12. كلام خيالى ومش معقول ارحمو من فى الارض يرحمكم مافى السماء

    ردحذف
  13. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  14. غبااااء مستحكم.. يعني يمكن البنت شهوانية؟ ولا لازم تتصنع الخجل وتسوي نفسها صنم عشان حضرة الزوج يصدق انها عفيفة؟ صدق ارضاء الناس غاية لا تدرك

    ردحذف

Translate