الاثنين، 26 يناير 2015

لن تصدق زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟




قصة غريبه جدا لزوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته



(تحكى الزوجة ) كيف أصف لكم ما حدث لي؟ إن المفردات لا تعبر عن مأساتي، 
ليتني مت قبلها، قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة.

 هي أول ما تفوهت به المجني عليها، أمام محكمة جنايات عجمان، حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها.

خيم الصمت على أروقة المحكمة، اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن، كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار.

ولما تمالكت أمرها قليلا، واصلت سرد قصتها الأغرب قائلة: قد تتعرض امرأة للاغتصاب، ، غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله، فمقترف الجريمة النكراء، أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي.

ثم وبنبرة صارخة أخذت تقول: تزوجته منذ سنوات طويلة، وتحملت الكثير فقط للحفاظ على استقرار أسرتي، وكلما كنت أفكر في الطلاق، أردد بيني وبين نفسي: أنا امرأة مطلقة، ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين، سأتحمل البلاء، وسأصبر حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا.

سنوات طويلة، وأنا أجتر مرارتي في صمت، ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا، ومن دون أن أجهر بالشكوى.

يعاقر الخمر، ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت، وينام خائر القوى حتى المغرب، لم يهتم بالعمل ولم يراع الله، ولم ينفق علي، ولم يمنحني حقوقي الشرعية.

كل هذا وأنا صامتة وصابرة، وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي.

الليلة السوداء

وفي الليلة السوداء، فوجئت به يدخل غرفتي، وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات الثانية عشرة، فطلب مني ما أسماه «حقه الشرعي»، فصرخت من هول المفاجأة.

كيف وابنتي في الجوار؟

هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟

ولما صاح في وجهي: لست مهتما بها، فهي ابنتك من طليقك، هلمي وإلا قتلتك الآن، ورأيت الشرر يقدح من عينيه، عرفت بأنه في حالة سكران شديد، فقمت لننتقل إلى حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد، فقط على سبيل الانحناء للعاصفة.

ولما دخلت غرفة المعيشة، فوجئت برجل غريب، اصطحبه معه إلى بيت الزوجية، في هذا الوقت المتأخر، فرجعت خطوة إلى الوراء، كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح لاستقبال الغرباء، فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة، تلقي بي إلى منتصف الغرفة، بملابسي الخفيفة، وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني.

صعقت من هول ما يحدث، غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.

وقفت في إصرار وهتفت في وجهه: هل فقدت صوابك؟

ما الذي تفعله يا رجل؟

عندئذ، قال بهدوء: لقد دعوت صديقي عليك، ووعدته أن يحظى بك الليلة، فإما أن تقبلي بلا مقاومة وفي خنوع، وإما ضربتك حتى تلفظي أنفاسك الأخيرة.

كابوس مخيف

لم أستسغ العبارة، وشعرت بأني في كابوس مخيف، حاولت الصراخ بأقصى طاقات صوتي، غير أن صوتي لم يخرج من حلقي، حاولت الهرب، ولكن ساقي لم تستطيعا حملي.

قاومت مقاومة يائسة، فانقض علي، زوجي وصديقه، مزقا ملابسي، وصفعاني مرة تلو الأخرى، حتى خارت قواي تماما، واستسلمت، لا لأني قبلت بالأمر، وإنما لأني كنت جثة هامدة لا روح فيها، وغير قادرة على الحراك.

عندئذ، اقتعد زوجي كرسيا، ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد، لمدة نحو ساعتين، وأنا أتوسل في ضراعة: كيف تقبل بما تراه؟

أنا زوجتك، عرضك، شرفك، ماذا دهاك؟

هل فقدت عقلك وصوابك وبعت كل شيء للشيطان؟

وبينما كنت أتوسل، كانت ابتسامة مجنونة ترتسم على شفتيه.

هذا باختصار ما حدث لي، مع هذا الزوج الذي حكم علي بأن أعيش وأنا أرجو الموت في كل لحظة. ولما انتهت من كلامها، توقفت عن البكاء، وسحبت نفسا عميقا ثم قالت بلهجة حاسمة: ما أطلبه من عدالة المحكمة هو القصاص؟

عندئذ وقف محامي المتهمين وطلب الكلمة فقال: سيدي القاضي، إنني أتنحى عن هذه القضية، فلا طاقة لي بالأمر.

ولما كان المتهمان قد اعترفا، فقد قررت المحكمة الحكم عليهم بلاعدام  و قالت المراة هذا هو العدل




هناك 27 تعليقًا:

  1. اوالله الاعدام شويه عليهم
    المفروض اعدام فى ميدان عام على مرئى ومسمع الناس

    ردحذف
  2. دول المفروض يرجمو او يعدمو قد فى ميدان عام

    ردحذف
  3. دول المفروض يرجمو او يعدمو قد فى ميدان عام

    ردحذف
  4. دول المفروض يرجمو او يعدمو قد فى ميدان عام

    ردحذف
  5. دول المفروض يرجمو او يعدمو قد فى ميدان عام

    ردحذف
  6. يا ريتني كنت قاضي عليهم لخليهم عبره لكل من لا يعتبر لخيهم يتمنون الموت

    ردحذف
  7. اعدام وقليل مفروض تعذيب حتي الموت

    ردحذف
  8. لعنة الله عليه لازم يرجم حتى الموت

    ردحذف
  9. لعنة الله عليه لازم يرجم حتى الموت

    ردحذف
  10. ده مش راجل وبس ده مش انسان أصلا

    ردحذف
  11. حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك وفي كل من يتناول تلك القزورات

    ردحذف
  12. فعلا هو مجرد من الانسانية مش بس من الضمير والاخلاق ازاى يقبل كدة داة الانسان مش ممكن يقبل القزارة دى حتى على الشخص الغريب فما بال زوجتة حسبنا الله ونعم الوكيل

    ردحذف
  13. حسبي الله ونعمة الوكيل

    ردحذف
  14. قصه منسوجه بإتقان راوي محترف في فنون ودروب الحبكه الدراميه ،،،، عموما رائعه وهذه نهايه يستحقها كل من يمتهن المرأه ويحتقرها ولا يقدسها ،،، فالانثي ارقي مخلوق خلقه الله الواحد ،،،

    تحياتي ،،،
    فوكس - مصر

    ردحذف
  15. لا والله كان لازم يتشنقوا فى ميدان عام

    ردحذف
  16. اناسامعة قصة متلها بس القصة التانية المراة طلبت الطلاق من زوجها ورجعت الى بلدها لانها كانت عايشة برة البلد
    فى اكتر من كذه بلاوى وربنا يبعدهم عنا

    ردحذف
  17. إلى نار جهنم أن شاء اللة

    ردحذف
  18. هذا عقاب الديوس عديم الرجولة والنخوه هو وصديقة الجبان عديم الايمان

    ردحذف
  19. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  20. لا تنسوا يا جماعة ام الخبائث والتي تملأ الأسواق ولا احد يمنعها وهي تذهب بالعقل وتجعل السكران يجامع حتى ابنته . ذن الذي يجب محاكمته هو من يدخل الخمور الى بلاد المسلمين

    ردحذف
  21. المخدرات تفعل اكثر من ذلك فهل يتنبه اصحاب المخدرات والزوجات التي يعشن عند امثال الرجال

    ردحذف
  22. حيواااااان ولله ربنا يخدة

    ردحذف
  23. حسبي الله ونعم الوكيل

    ردحذف
  24. ومين يقول انه الروايه صحيحه ؟ هل من المعقول ان تغتصب لمدة ساعتين كامله بدون اي مقاومه ؟ يعني صديق زوجها سوبر مان

    ردحذف
  25. الله لايبلانا ساعتين مش معقوله سوبرمان هذا اشك في صحة الروايه

    ردحذف
  26. الله لايبلانا ساعتين مش معقوله سوبرمان هذا اشك في صحة الروايه

    ردحذف

Translate