معجزة رضيع يعود للحياة بعد توقف قلبه
الله سبحانه وتعالى قادر على كل شئ , فقد خلقنا جميعا وخلق الدنيا بأكلمها في ستة أيام , فالله خلق الإنسان في ستة مراحل , حيث خلقه نطفة ( نقطة من الدم لا تري بالعين المجردة ) , ثم علقة ( قطعة من اللحم ) ثم أكسي اللحم عظاما ثم نفخ فيه الروح
فهناك بعض الأطفال لا يكتمل تكوينهم بإرادة من الله , فالله قادر على فعل أي شئ سبحانه وتعالى جل جلاله , فعظمة لله وقدرته غلبت كل شئ , فلابد من أن نرضي جميعا بقضاء الله وقدره
حيث أن الله إذا أراد استكمال حياة الجنين , فينزل من رحم أمه ويستكمل حيا حتى يصبح رجلا شاخا أو امرأة صالحة , فالله يعلم كل شئ عن الطفل وهو موجود في الرحم , يعلم بماذا يسمى , وكيف يسير حياته ومن يتزوج كل شئ عن مستقبل الطفل يعلمه الله وهو في رحم أمه
فهناك قصة أصبحت عبرة لكل الآباء وموعظة حسنة إن دلت فإنها تدل على عظمة الله وقرته , فهناك امرأة حملت في طفل , وعند الولادة توقف نبض القلب ففزعت الأم فزعا شيدا , ولكن فاجأها الله تعالى بأن ترد الروح إلى طفلها الرضيع مرة أخري , بعد محاولات عديدة من الأطباء أن ينقذوا حياته ويردوا إليه الروح
فقد فضل الأطباء ولك رحمة الله وسعت كل شئ فأراد الله أن يعيد الحياة للطفل مرة أخري بعد أن قد فقد النبض , ففرحت الأم فرحا شديدا بعد هذه المعجزة ألت جعلت الدموع تنهار من عيناها وهي تضم طفلها الرضيع إلى صدرها في حنان ولهفة
فهذه حقا معجزة بعد توقف نبضات قلب الطفل وفزع الأم الشديد وضم الأب والأم لطفلها الميت الذي فشل الأطباء في معالجته , إلا أن الله سبحانه وتعالى جعل الروح ترد مرة أخري إلى الوريد ويلتقط أنفاسه ببطئ , ثم أصبح الرضيع أن يفتح عينه , حينما كان من حوله ينظر له بذهول شديد , وقد أظهر الأطباء اندهاشهم الكبير بسبب ما حدث أمامهم من معجزة إلهية ينحني بسببها الكثير خشوعا لرب العالمين
فقد احتار العلم في إحياء وإنقاذ الطفل مرة أخري وقدرة الله تم شفؤة وعودته للحياة وقر عين أم الطفل وأبيه
فهناك بعض الأطفال لا يكتمل تكوينهم بإرادة من الله , فالله قادر على فعل أي شئ سبحانه وتعالى جل جلاله , فعظمة لله وقدرته غلبت كل شئ , فلابد من أن نرضي جميعا بقضاء الله وقدره
حيث أن الله إذا أراد استكمال حياة الجنين , فينزل من رحم أمه ويستكمل حيا حتى يصبح رجلا شاخا أو امرأة صالحة , فالله يعلم كل شئ عن الطفل وهو موجود في الرحم , يعلم بماذا يسمى , وكيف يسير حياته ومن يتزوج كل شئ عن مستقبل الطفل يعلمه الله وهو في رحم أمه
فهناك قصة أصبحت عبرة لكل الآباء وموعظة حسنة إن دلت فإنها تدل على عظمة الله وقرته , فهناك امرأة حملت في طفل , وعند الولادة توقف نبض القلب ففزعت الأم فزعا شيدا , ولكن فاجأها الله تعالى بأن ترد الروح إلى طفلها الرضيع مرة أخري , بعد محاولات عديدة من الأطباء أن ينقذوا حياته ويردوا إليه الروح
فقد فضل الأطباء ولك رحمة الله وسعت كل شئ فأراد الله أن يعيد الحياة للطفل مرة أخري بعد أن قد فقد النبض , ففرحت الأم فرحا شديدا بعد هذه المعجزة ألت جعلت الدموع تنهار من عيناها وهي تضم طفلها الرضيع إلى صدرها في حنان ولهفة
فهذه حقا معجزة بعد توقف نبضات قلب الطفل وفزع الأم الشديد وضم الأب والأم لطفلها الميت الذي فشل الأطباء في معالجته , إلا أن الله سبحانه وتعالى جعل الروح ترد مرة أخري إلى الوريد ويلتقط أنفاسه ببطئ , ثم أصبح الرضيع أن يفتح عينه , حينما كان من حوله ينظر له بذهول شديد , وقد أظهر الأطباء اندهاشهم الكبير بسبب ما حدث أمامهم من معجزة إلهية ينحني بسببها الكثير خشوعا لرب العالمين
فقد احتار العلم في إحياء وإنقاذ الطفل مرة أخري وقدرة الله تم شفؤة وعودته للحياة وقر عين أم الطفل وأبيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق