لقد تقدمت الدول فى كل المجالات واصبح هناك تقدم بارع فى مجال الطب به ولقد انتشرت الاعجازات العلميه التى يتوصل لها العلماء من البحث والدرايه والاكتشاف وابتداع الاساليب والموارد المتاحه التى تساعدهم فى عملهم والاليات التى توفر لهم عمل جيد فان البحث المستمر يوصلنا الى الابداع والاصرار على التقدم فالطب له مجالاته الواسعهالتى تحتاج الى الجهد وبالاجتهاد يتوصل العلماء للوسائل المساعده للاكتشاف العديد من الامرا النادره والسعى الى الوصول الى علاج يساعد فى الشفاء من هذه الامراص التى اصبحت منتشره بشكل كبير فى المجتمع فهو ياتى امل للمريض فى الشفا ويعطيه الامر والاصرار على تحقيق امله يكون كاى انسان طبيعى . فننطرق الى قصه موضحه لذلك وهو شاب صينى اكتشف الاطباء انه مريض بمرض غريب جدا ونادر وهو وجوظ قلبه فى مكان غير مكانه الطبيعى ولكن يوجد فى اعلى بطنه وهو امر غريب لم يتعرضوا له من قبل الذى جعلهم يتوقفوا امام هذه الحاله لان هذا المرض يحدث بصوره بسيطه جدا فلا يتجاوز اكثر من حاله وان من يتعرضون لهذا المرض لا يكون هناك امل فى تحقيق علاجهم واستمرار الحياه فيموت الطفل حين يصاب بهذا المرص بعد الولاده مباشره ولكن هذا الشاب بالاصرار العزيمه عاش على مدار السنين فهو يبلغ من العمر ٢٤ سنه ولكن يعيش مهدظ بالموت اذا تعرض لضربه فى بطنه فان قلبه يتحرك ويتعايش بها ولكن ليس بمكانه ومصاره الطبيعى فاستمر هذا الشاب متعايش مع معانته دون ان يلجا للاطباء لفحصه وعلاجه ولجا متاخرا لذلك وعند دراسه الاطباء لحالته دراسه عميقه وجد انه يحتاج الى عمليه سريعه لان هذا المرض يؤثر بشكل كبير على حياته وكلما استمر سيؤثر فيها بطريقه كبيره سلبيا لانه يشعر بضيق مستمر فى التنفس مما يجعله غير قادر على التعايش طبيعيا وحالاته الاجتماعيه والماديه تجعله غير قادر على توفير المبلغ الكبير المطلوب منه لتحقيق الجراحه لهذه العمليه ولكن من خلال طرحها عن طريق الاعلام وتوضيح الماساه التى يعانيهاالشاب توصل الى الحصول على المبلغ وقام الشاب باجراء العمليه ومن صعوبه هذه العمليه استمرات ١٠ ساعات متواصله وتعافى الشاب بعد نجاحها واصبح يمارس حياته كاى شخص معافه بعد رجوع القلب الى مكانه الطبيعى فالاصرار والصبر يحقق الهدف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق