الأحد، 29 مارس 2015

الصين تخترع اصغر سياره فى العالم ؟؟ انظرو ماذا تعمل السيارة ؟؟







لقد اشتهرت الصوين على انها من الدول المنتجه التى لها دور هام فى مجال الصناعه وذلك لقوه نشاطهم وابتكارتهم الفعاله وذلك للاهتمامهم منذ البدايه باكثر عنصر فعال يؤثر على اى مجتمع وهو الطفل فالطفل هو اساس التكوين لان هو من يؤثر فيه على مدار حياته فيجب الاهتمام بتنميه هذه المهارات من خلال انشا الاماكن الخاصه بذلك فهو مجتمع يسعى لتحقيق الانتاج بكل صوره المتاحه من خلال المواردالمتوفره لهم واستغلالها على حسب قدرتهم الماديه فهم يهتمون بالموارد المتاحه ويبتكروا فيها فيحققون منتج بمبالغ بسيطه ويضيف اليهم العديد من الربح فهم طامحون للتقدم بهذا المجال والعمل والاجتهاد بالارتقاء ببلدهم فهم ينتجون جميع السلع التى يستخدمونها فى حياتهم والتى يصدروها للبلاد الاخرى ويستفدوا منها فى زياده الدخل لهم ويكون لديهم وفره العمل للشباب وتنميتهم فليتنا ندرك قيمه الابتكار والاجتهاد ونمى فى اطفالنا هذه الروح حتى يصبحوا ذات قيمه تعود عليهم وعلى المجتمع وهناك قصه توضيحيه لذلك احد الاشخاص الصينين يجسد سياره تدل على دقه المهاره والابداع فهى صغيره جدا ولكن تمثل كل اجزاء السياره الحقيقيه ففيها كل مكوناتها كامله من فرامل ودواسه البنزين ومن اختراعها زوريان ومن الغريب انه يبلغ من العمر ٦٠عام وهو من صمم وابدع فى هذا التصميم الجميل للسياره فهذا يجعلنا نرى كيفيه الوعى والابتكار لهذا السن وانها لا تتوقف على سن معين. فى استغرقت منه ما يقارب العامين لتصنيعها لتساعده فى السير فى الشوارع المزدحمه بالسيارات من حوله فحجمها يساعده للتنقل بها من مكان لمكان وليس جمها الصغير جعله يترك شىء من اساسياتها بل سياره متكامله مثلها كمثل اى سياره عاديه متوفره لدينا بسرعتها وسيرها كما انها عمل على تنظيم الناحيه الصوتيه فيصدر منها صوت بسيط مناسب للتعامل معها ومن البحث توصل لنا انه يهوى العمل فى الاشياء الصغيره منذ الصغر ويهوى التركيبات والابداع منذ هو صغير وعمل على تنمبه هوايته على مدار السنين حتى بلوغه العمر ولم يتوقف بسبب كبر سنه بل حفف حاجته الى وسيله مريحه له للتنقل من مكان لمكان تساعده ببيته


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Translate